حقيقة أمقت كثيرا كثيرا كما لم أمقت من قبل
أن يكتب شاعر أو شاعرة مسلمة و من الخليج بالذات
شعرا ، فوق الحداثة ، فوق المجون
يجعل القاريء و المتلقي البسيط و أيا من وضعت نفسي مكانه
يحتار ، هل من كتب هذه التي تسمى أشعار
مسلم أم عدو كافر ؟
هذا اصعب شيء و العدو الكافر لا يرجى أن يؤتى منه خير لا لي و لا لأحد من قبلي و لا من بعدي ..فلم أسخر له اموالي نشرا و لم اعطيه عمري اهتماما و رعاية و أعطيه اسمي سفيرا
يمثلني باسم تشجيعي للثقافة و الأدب ؟ أخادع نفسي أم من يا ربي ...! و من يخدعني ليستنزفني و أفعل هذا لمحسوبياته الخبيثة أو غفلته ..
فأقول لكل حبر منهم :
إن غدا شعرك كالحلوى اللذيذه ؟!
كم رجونا الغيم فكرا و سماءً
ليس في البدء تعي الآيات
بل جوهرة العلم ثمار الانتهاء
اليوم فجرا