إحساس جياش ... امتلاك لأعنة الخيال بلا هوادة...
تضيء دلجة ليل حائر وليال تتسامر في الشتاتِ
مبعثها أوداج البؤساء
ما كانَ ذلك إلّا مزارًا لصومعةِ الأيتامِ
لتبقى الأحلام ثكلى
تبكي طفلًا تاه في السهادِ
يتوّسل بإصرارٍ أن يأتيه ذلك السبات
ما أحسن هذه الخلجات أخ علي..