أحيانا كثيرة أقرأ بعضهم يقول:
لا تتصنع ما أنت لست عليه في الحقيقة - هنا في النت تكون عبر الكتابات -.
فأقول في نفسي:
دعوا الناس في حالهم ، ربما هم يمارسون تدريبات لتعديل حقيقة لا يريدونها أو ينكرونها ليطبقوها على الواقع-لا أدري هكذا فكرت، فلا بد
أنهم فارين من مختنق . فلم خنق آخر هنا ؟و بأي حق ؟
دعوا الخلق للخالق ..
مشكله الملقوفين لا يحترمون حتى الوجع و الصراخ و من هم أساسا ليحشروا أنفهم في مسرب وحيد لأنفاس
أولئك
صمتا مضيت أتحسس اوجاعهم و أقرأها حقيقة لا غير ..فلم تجرؤ نفسي على فهم غير ذلك