[نادرة عبدالحي]

في هذا اليوم تعلمّتُ شيئًا مهمًّا

التواضع الذي لمسته في روح كاتبنا وهنا يفخر بأنه تعلم بهذا اليوم
وليس كالذي يدعي يتفاخر أعلم ذلك منذُ سنين وهو لا يعلم شئ ...
أنما تنبيه في هذه الجملة أننا كلما عشنا يوم اخر نتعلم فيه أمور لم ندركها في حياتنا الماضية ..

إنّ مسألة الثقة والخيلاء مسألة عقيمة جدًا ، يصعب على كل ناجح التفريق بينهما

هذاا المقال ليس بالعادي ولا بمدح متلقي العلم إنماا أسلوب تهذيبي وإعطاء المعلومة بطريقة غير مباشرة
بلا شك من خلال تجربة نبع هذا الاسلوب .

قد فهمت بأن الغاية الأسمى لا تكون في الشهرة

جملة لها وزنها في زمن نحتاج كل وقت إلى من ينبهنا وينبه الاجيال القادمة

ختامًا : هي أحاديث نفس تحاول أن تبرأ من هذا السقم

ولي إخوة هنا أشهد معهم هذا الدرس التثقيفي نابع من إنسان ذو تجارب يزن الكلمة
يعرف المكان والزمن الذي يبوح فيه .والوعظ لنفسه قبل الاخرين من صفاته هو يُخاطب نفسه قبل الاخرون
لهذا القارئ ى يشعر بالغربة ......
أعذر فكري الثرثار هنااااااااااا حقا كل جملة كان لها وقعها وليس فقط بعض جُمل ...