-36-
ليلتها وجدتك جانبي ...وظننتك حلم
مررت بيدي على أنفاسك لأعيك حقيقه
قبلت جبينك كما لو أنني لم أقبل أحداً قبل
بدى وكأن التعب يتعارك مع ملامحك
وبدوت أجمل
توسدت ذراعك وغفوت
وقد شقت الابتسامة روحي إلى محياي.
غفوت
.
.
أيقضني غزير المطر على نفذتي
لم أجدك
كنت حقيقة في حُلمْ
كُنت حُلم