حين قرأت في مستهل نصك ..
فأيقظ السبات صوتاً
يثور بمسامع السكون
قلت أني أمام نص باذخ .. مترف بالصور والمجاز ، فأيقظ السبات .. ثم تتبعها بصوت يثور بمسامع السكون .. كلها مترادفات يتحكم فيها التضاد بجمال وحرفية .
فأزداد اللقاء ،، بالعمر اليقين ،،!
وجاء الرجاء من عينيها
يجري ببيادق عروق
تحترق بوحل ،، الظنون
ما أجمل هذا النص وما أجمل خاتمته .. حين يتماوج الشوق مع الأمل ..
عاهدت نفسي أن لا يفوتني جمال حرفك .. ألف تحية وتقدير