تصميمكِ طهر الغيم جعلني أبحث عن بوح كنت كتبتهُ.
ذات خريف وقف لا مارتين قرب البحيرة
يرسم حبيبته ولا يبكي بل يصلي لأجلها
وذات شتاء قارص وقف قلبي قبالة السواحل
لا يرسم ولا يبكي ولا يصلي
يراقب كيف يبدو البحر عند هطول العناقيد السماوية
.....
....
للتصميم نوافذ عديدة تجعل متأمله يذهب إلى أفاق
يحتاجها الذهن البشري . أما الطفولة هنا أعادتني
إلى حيث طفولة جميعناااا نشتاق إليها ونبتسم لعفويتها.
سلمت الأنامل