الاستاذة مريم
قرأتها مرات .. ولم أجدني أرتوي منها .. من عاطفتها ..
لغتها .. صورها .. وفي كل مرة يتبين لي نور لم أره في سابقة قراءتي .
نخيل يتوضأ من أنهار الساحات البيضاء .. ما أروعها من صورة ومن تشبيه .. إكتنزت معان كثيرة في كلمات ..
لا أدري ما أقول عن هذا النص .. وأثره في نفسي وإعجابي به .. لله درك أيتها الفاضلة .. ربنا يرزقك المغفرة والنور في هذه الجمعة ويتقبل صالح عملك .. وهذا النص عمل صالح بما يدفئ به من قلوب .. وتنال المعاني الروحانية الرائعة ..
ألف تحية وتقدير