إيجاد لشخصية مماثلة .!
ارتمى في أحضان فكرة ، والتي كانت كرحلة في عالم خيالي .!
هو صارم ، احتار ما تلك الكلمات التي يقرأها في عالمه .!
وقر في ذهنه إجابة مقنعة نوعًا ما .
استخرج منها ذلك الخراب ، بعد سرقته لمجرى الدمع .!
ليجد نفسه في بؤرة انزواء عجيبة عن العالم الحالي .!
يسألُ الشخصية المماثلة التي أوجدها .!
أريدُ جوابًا لما أراهُ عصيًّا فهمه ؟
أهو تطرف ! أم حمق ! أم جهل ! أم تعدي على الغير دون وجه حق !!!
سأبقى هنا بلا حراك حتى أجد ملاذًا !
تحية وتقدير لك أيها النازف / عبد الله مصالحة
لقد كنت على موعد مع النزف أيضًا بما استوحيته من حرفك السامق
تقبل حضوري المتواضع ودمت بكل خير