نصوص الخيال،
وهذه النصوص هي التي تحمل شعبة واحدة من الحقيقة وباقي الشعب هي من نسج الخيال،
وهذا الخيال ( ضرورة نثرية ) يلجأ لها الكاتب لتوسيع مجال المفردة بأن يكون لها صدا أعمق.
فحينما أكتب عن الحزن، فأنا ألجأ إلى العمق الآخر للحزن من خلال الخيال، فشعبة واحدة حقيقية كافية منه.