معدل تقييم المستوى: 17
.. ، لمْ أعُد أكترث بك .. | فقد كانت " صفعةُ خذلانك " كفيلة بِ أن تورّثني اللامُبالاة إفعلْ مَ شئت ومَا يحلُو لك إن أردتْ .. ، فقد سئمتُ عادتي المسائيَّة في الإختباء خلفَ وِسادتي ! كُل ليلة أترقبُ " عودةً لا تأتي بكْ " .. . * إحسآس آلنجلآء
مُدونتي إسألني سؤالاً FaceBook 1 FaceBook 2 Twitter