لو جاز لي التصفيق لصفَّقتً من روعة ما أقرأ !!!
أهنيك على التحليق في سماء الكلمات.
و اسمح لي بمشاركة خفيفة:
من أي كأسٍ أرتوي و فنوني؟
أم أيِّ بحرٍ يا تُرى يرويني
رِدْ يا عبيرَ مُدامتي و اسق الهوى
عطشاً و زدْ من لوعتي و جنوني
لا تشربِ الأنغام إلا و النُهى
سكرى ... و حِلْمُ الروح بين مجونِ