و مَنْ لِبَدَائِع الألحانِ يتلو
رقَاَئِقَهُنَّ فَوْقَ صدَى نِظَامي
سوى مُقَلٍ تكاد إذا استهامت
تنظِّمُ من ثُمالتِها كلامي
هبيني أكتبُ الكَلِمَ اشتياقاً
و تصهر لوعتي أرقاً عظامي
فهل لهواي بين هواكِ حرفٌ
فأُعْرِبَهُ إذا لحنت مُدَامِي؟
قد لا تحمل مساجلتي ومضةً تثير الروعة.. لكنها جهد المُقِلِ