كان شريدا في الترف كثيرا يلعب لعبة العواطف مع نون النسوة مستهتراً متبجحا وفي يوم من أيامه البحرية التي يصطاد ما لذ وطاب له من الأسماك علق الطعم في قاع المحيط وبمحاولة مستمرة لجذب ذلك الطعم إذ به يسقط ويغرق حتى وصل إلى تلك الحورية فحاول النجاة من موت محقق فيرى بعينيه جمالاً جعله يتمنى الموت تلك اللحظة فمات غرقاً ..
مياسين متصفح رائع وشكرا لك