أيّها الكاتب الصحفي محمود حبوش
في البدء حُييتَ أهلاً وسهلاً وأبعادًا ..
قصة تشدُّ القارىءَ من أوّل حرفٍ لآخرِ جملة .. وقد لا يستطيع الذهن التشتت بل يظل فيها ينهل ويرتشف من معين هذا النص حتى ينتهي ..
وأظنه سيعاود الكرّة بالقراءة مرة أخرى ومن خلالها يبدأ بالتأمل والتفكر في ما بين ثنايا إبداعات تألق السبك والحبك لهذه القصة الشيقة ..
تقبل تحياتي ووردي وودي