أتعلم أخي عبد الإله بأنني حين قرأت تعليقك أصبحت حمامة تحلق في سماوات الفرح ! . ألف شكر لك لفيض نبلك وبهاء كلماتك . كنت أقول دوما ومازلت أن الكتابة غيمة تمطرني بالفرح وتطفئ حرائق حزني فالحمد لله الذي رزقني بتلك الغيمة .
جزاك الله عني خير الجزاء وجعلك في رمضان من الفائزين برضوانه آمين .