ليكن دعاءه كما شاء أن يدعو به فلقد أصبح متنفسا بلا إدراك إلى أهمية الدعاء بأنه طلب رحمة ومغفرة ورزق حسن أو يكون لرفع ظلم وتعدي وهنا كما أسلفت أخي دعاءه العلني على العلماني لا ينبغي وأنا أتفق معك على هذا ..
وتصنيفك لكل فكر على أنه مرض نفسي ليشار إليه بالبنان وخصيت بذلك العلمانيون فأحب أن أذكر لك أنه من كان إماما لمسجد يريد ذلك وقارئ قرآن ومعلمه كما عهدنا من الحجاج سابقا وأيضا معلم وتلميذ وطبيب ومهندس من خالطت نواياهم مطمعا للشهرة واتخاذ المفيد للناس فكرا وصنيعا وسيلة لبلوغ أهدافهم ..
إن النية ومدافعتها فيما تنوي عليه بألا يخالطها عجب وخيلاء أمر يحتاج إلى جهد جهيد فهي كالطفل الرضيع والذي يحتاج إلى رقابة دائمة
عذراً على تغيير مسار الموضوع قليلا
وشكراً لكَ الأخ القدير ناصر
ووفقك الله لما يحبه ويرضاه