هيفاء العيد ...
أهلاً بك ...
غيابٌ تمازجت فيه اللهفة المشتعلة برمادٍ تشظى / تشهى فجاء عذب التنهيد رقيقه .... و انتظارٌ دام حزناً كاملاً يشاغب الفرح و لا يمسسه إلا جرحا ...
حرفٌ احترقت للهيبه أسطر الاتزان و أضاءت تحته قناديل الغواية ... فجاء ثملاً بالشوق و دفئه ...
هيفاء ... حرفكِ يُنهك قارئيه كثيراً ...
امتناني ....