هل الحزن في الكون عشق ؟
،، فماذا تكون دموع اليتامى ؟
و ماذا يكون
عويل الأيامى
، هل الحزن عشق و طهر تسامى
إلى غصن ود و لم يتنامى ؟
،، و ما ذا يكون أنين الجنين
الوليد الذي يكتوى كاللجين
، تسيح عروق الغناء على شفتيه
و لم ينطق القلب في فيه : ماما ..!
و آآآآآآآآآه
و ما زلنا بعد كل هذا نظن الحزن عشق
و هذي الجراح
, و ياما
, و ياما
هذي أنا بقلمي : ناديـــــــــــا
و ألف آآآآآآآآآآآآآه يا الله