أُحِبُكَ غابَت بسَفَينةِ الغيابِ،
وَأَشَْرعَتُها الحَنينَ ،
وَجَدَفَ بها قَْلَبُه المَكْسور الى
جَزيرَة ِأَحَلْامُهُ التى رَسَمَ بهِا
مُسَْتَقَبْلهُ ،
وَأَمالَهُ الُمنَْتظْر ،
فَكانَتْ َ الُمفأجاةَ.....
أُحِبََك
ً أَنا قُْلَتها فَأَخْتَْنقَتُ وَذَابْتُ وَسْط
َ كياني وًقَلبي.