معدل تقييم المستوى: 461
لا شكّ بأنّ الزّمن كفيلٌ بسدّ الفجوة بين الخيبة و النّسيان هو يصغّرها تدريجيّاً لكنّ ندباتِ الذّاكرة لا تُمحى إذ أنّ محلّها القلب .. حرفٌ مبشّر بالجمال كاسمكِ يا مطر.