سارة ..
أُهنئكِ على هذا الحس البسيط بعذوبته .،
فقد وقفت عند الخاتمة كثيراً ، حينما قلتِ :
بيدي حببتك فيها
بيدي زففتك إليها
و باركتكما و باركت لكما
و عندما أحببتها الى الأبد
أحببتك الى الأبد .....
إنكِ هُنا تُشبهين الحكايات التي نشعر بها
ولكن ،
لا نسطيع البوح بها ..
أو كتابتها بسلاسةِ كما قرأت ..
إنه السهل الممتنع ..