هل ستخونني الكلمات أيضا هذه المرة أم ستكتبني بصدق للمرة الأولى ؟!..
لازلت أبحث عن ذاتي المنفية في عينيك ولا زلت ألتمس الحب وأستجدي قليلا من العطف من قلبك ..
ولكن لاشي يحترم فيّ بعض ما أريد ..
أو حتى يحترف ملاذاً بالقرب منك كظل يكبر في أحد الأزقة الطويلة !
*