إن كنت ممن يمنعون الماعون
و لا يحضون على طعام المسكين
و يأكلون التراث أكلا لما
و يحبون المال حبا جما
فدع عطائي لغيرك
فليس لي ذنب فيما أنت عليه من سوء
قمة المعروف أن تدع الخلق و شأنهم
و تكفهم شرك
ما دمت لا تحسن فيهم حسنا و لو بكلمة
فكيف بإحسان
،،،
و ما أنت عليهم بوكيل ..