فدى لعينيك ذاك الخائف الوجل
ويفتديها الشجاع اأشوس الًبطل
فدى لعينيك ما بالعين من ألق
ومن جمال به الأرواح تحتفل
ما أروع الحب إن جاد الشجاع به
كأنه بالحنايا بارق هطلُ
ينير في النفس ما راع الظلام بها
ماكان فيها طوال العمر يبتهل
ما أروع الحب عن علم وعن ثقة
ينثال يختال فيه العطر والحللُ