قلت: حبك هذا الإرتواء الذي يقيني .*
.....
......
......
......
لو طال الحوار أكثر لتذوقتُ طعم الحلم بين أسطركَ
لكني عوضت عن ذلك بطعم الشوق ذلك الطعم الحارق ذا الغصة
التي لا تنسى .
ولكَ الصراحة يجذبني هذا النوع من الأدب ونوعية الحوارية
تكون قريب من قارئها وكأنكَ تمثل ذاتهُ . لأن الكثير تسألوا
كيف نصنع الكلمة ؟؟؟ وليتهم أدركوا أنها ولدت معنا .. *