في بلاد العُرب المواطنة أمنية لا واقع لها .
وفي الغرب المواطنة حق مشروع ذا واقع ملحوظ .
كل الخوف من أن تتملكك أرض حينما تحتضنك بجوفها إن كان تملك الأرض خيال لا واقع له .
أنا المواطن القاطن فيما يملكه الغير حيث لا تملك لي إلا بالقليل من أكسجين الوطن والكثير من أغبرته .
قف وتأمل فقد أشتعلت مصابيح دنو قيام الساعة حينما تطاول العراة بنياناً وأكتست العاريات عُرياً و.......... .