وكل سور نور لأرواحنا التي تريد الانعتاق والانطلاق في فضاء الآخر ..
فلم يكن الهدم هنا إلا بناء لتلك الذات التي تنظر من نافذة ذاكرتها للآتي الذي لا يأتي ..
الباسقة الوارفة ... فاطمة
لغة السرد هنا معشوشبة بالإبداع والنعناع ..
دائما ما تجعلينا نقاسمك رائحة قهوة حروفكِ من شرفات وعيك ..
تقديري .