اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابنة الظلال
أما آن للغبار أن يكف؟
كل زاوية فينا تشكو رماله الدبقة....
لقطة مرعبة بحق...
اللهم اجعل فيها رحمة ... آمين
الأستاذ إبراهيم العنزي...
لقطة موفقة ...
احترامي
|
لن يكف حتى يدخل فصل الصيف كاملا،
اعتدنا على نجد بكل حالاتها، بردها وغبارها وأمطارها وحرها الشديد،
ولكن يبقى لنجد العذية روح تتنفس في القلوب،
ابنة الظِلال، شكرا لكِ، تحياتي