معدل تقييم المستوى: 14
أما آن للغبار أن يكف؟ كل زاوية فينا تشكو رماله الدبقة.... لقطة مرعبة بحق... اللهم اجعل فيها رحمة ... آمين الأستاذ إبراهيم العنزي... لقطة موفقة ... احترامي
لا تـــــثريب على الفرسان أن يترجلوا !