معدل تقييم المستوى: 159
كنّا عندما كانت الأحلام في ربيع العمر وأصبحنا أول ذواري تذرؤها الريِّح العاتية ..!
للحلم بقية أيها الطفل القابع في خاصرتي لم يحن الوقت بعد لولادة روحك الطاهرة لازالت الأشواك تملأ المكان والبرد القارس يغتال عذرية الجسد .! /