الأستاذة سهير السميري
هذا ما تفعله موسيقى نصير شمة وأكثر
ما زلت أذكر مقطوعته " ملجأ العامرية"
وكم الوجع بها
لا أعلم ماذا نحتاج كي يثار الحزن فينا
خاصة إن كنا نحمله كبطاقة الهوية ويسري فينا تحت جلودنا عميقا
نص فذ كما اعتدنا منك....
سأدمن قراءتك حتما
مودتي