معدل تقييم المستوى: 2439
رأتيها بخصلةٍ مبلّله مثلي تسابق الدروب بخطوة مستعجله سألتها م المساله قال بلا مجادله اين نهاية الطريق فقلت لست من هله تبسّمت والحزن في بسمتها غيومه مكلّله هزت يداها ومضت وخلّفتني جملة ...ابحث عمّن يكمله عبدالله صلال العساف
جيت أسولف لك وردّيت بسكوتي كل هذا الصمت ......صوتي !