عشمتني بعيشة رغد و إني معـك بلقـى الدفـا
و أثريك برد ٍ جمّد اضلاعي و وقف لي الوتيـن
خيّبت ظني فـ/ حضرتك .. و النور في عيني طفا
و أصبح ظلام الهم يغشاني و أنا تحتـه سجيـن
كم له خفوقي ينتظر يلفـاه مـن صوبـك صفـا
و كم له خفوقك يطمح لغيري و يرجع لي حزين
* ؟؟؟ *

.