" أتراهم هكذا يرحلون الأحبة ..؟؟!! "
هذا السؤال
بل تلك الصرخة
كانت كفيله بدك قلاع الصبر !!
أهناك من يحتمل هذا الوجع ؟!
إغفاءة حلم
هذا الوخز
كان قاتل
وهكذا هي الصدف دائماً تلعب دور
الشاهد الأخير
للتعب
ولأيقاظ ما قد كان كامن
وينتظر فقط
فقط
وخزه
.
.
أهكذا يرحلون الأحبة...؟؟!!
ونظل نخاطب طيوفهم من خلف زجاجات العيون ...
حيث لامساس ..؟؟
رااااااااااااااائعة
و
" للتو آمنت بأن القلوب قد تصبح يوماً ما قبوراً "
دمتي بخير