أهلاً مريم :
حكايا المنازل القديمة توغلت بي حتى أنبتت بذاكرتي حكاية بائعة الكبريت الصغيرة ...
في هذا النص النثري قمتي بربط الجمادات بالأرواح حتى جعلتِها تتحدث ونحن نشعر ..
في كل إيماءة وومضة تجتّثنا ... وتعيد صياغة البسمة والدمعة في ذواتنا .
مذهلة وأكثر يامريم .
أشكرك ِ .