أفتش في المطر عنك
في ثوب من الغيم جعل زرقة السماء بياض ،
في الألوان التي اسموها قوس قزح
في قلبي الذي فتّشوا فيه
فلم يجدوا غير هوّيتي الحقيقية
غير قبيلة يكبر اسمي بها
غير زمنٍ يكبر كل دقيقة به عمري
غير رجل كل يوم يعلمني كيف هو وجه الحب
فأهمس له :
خذ يدي ولا تعيدها إليّ 