أَتُصَدِّقُوْنَ؟!
أَتُصَدِّقُوْنَ أنَّ مُحَمَّدَاً مَا يَزَلْ يَلْعَبُ بِالْكُرَةِ وَهِنْدٌ طَالِبَةٌ تَسْتَيْقِظُ فِيْ اَلصَّبَاحِ اَلْبَاكِرِ وَزَيْدٌ وَعَمْرٌ مَا يَزَالانِ يُرْبَطَانِ فِيْ أَغْلَبِ اَلأمْثِلَةِ وَأَنَّ زَيْدَاً بَاقٍ -كَمَا كَانَ إِبَّانَ مَرَّ بِنَا زَمَانْ!- فِيْ مَوْقِعِهِ مِنَ اَلْمَثَالِ اَلسَّابِقِ أَيْ قَبْلَ عَمْرُو!
صَدِّقُوْا فِهَذَا مِمَّا قُطِفَ لَكُمْ مِنْ كِتَابِ اَلْقِرَاءَةِ اَلْمُزَّعْ مَجَّانَاً وَلاَ يُبَاعْ عَلَى إِبْنَةِ عَمِّيْ اَلْطَّالِبَة فِيْ اَلصَّفِّ اَلثَّالِثِ مِنَ اَلْمَرْحَلَةِ اَلْبِدَائِيَّة!!