بشرى المطر ...
أهلاً بكِ في أبعادكِ الأدبية ...
لم أقرأ نصاً أنيق اللغة رشيق العبارة رقيق الحرف أنيق الوعي كهذا النص ...
دعوةٌ كهذه للتغيير و اعتماد لغة المكاشفة / الشفافية مع الذات تدعو فعلاً للعودة لها و البدء منها / معها ...
بشرى المطر ... و قلمٌ يحمل بشرى الجمال / الإبداع الأبعادي ...
امتناني ...