في حجرتي يكاد موسم الأعياد لاينتهي ..
غرق الزوايا , وقصة الحطب ,
وبعض الظنون الزاهية في الدرج الثالث لأيقونة العمر !
في كل عام يحاولون جردي بنفس جسد الموال ~
وأنا أصفق في الختام بنفس اللؤم ~ وأغلف حديثهم بـ ( cheers )
ياقوم ~ هنا إستغاثة من نفس ظل الصومعة :
إما أن يخبرني أحدهم باللون الحقيقي لثوب العيد ,
أو أتعلم الصيام خارج حدود الملح !
" شكرا وردة "
*
15/3