اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحَة النجدي
لا الغياب و لا الموت يا صالح ،
كلاهما لا خيار لنا فيهما !
و لكن ،
خيارات الحياة كثيرة ،
رُبما استطعنا بها ترميم دواخلنا التي هدها الحُزن !
كــ عادتك يا صالح ،
كُن بخير
|
الغياب موت مقنن يــ فرحة ...
نحن من يقوم بدور الضحية فيه على مسرح الانتظار ..!
كعادتك ...
تخجليني بتواجدك ومتابعتك ...