عبد الرحيم :
أن أقف للمرة الأولى في الصف الأول لمتصفح به ولادة نص جديد لك
شرف لي والله
أتذوق نصوصك بنكهة الغيم العاطر في شفة الخيال
لازال ينسكب على عجاف الرؤى فيمطرها خيالا و روعة
سلمت للإبداع ثروة يا طيب
كان ختام بوحك مسك الإبتهال
لازال قلبي خافقا يردد ... يالله
تقديري