كنتْ أهذَب وردتي حتَّى حلُولْ
فرحتي في عيدها : لحْظَة لقاه
كنتْ أهوِّد بالأمل حدَّ الوصول
ومالحقتْ من الأمل إلا قِفاه
صرْت ألمَّ الوردْ افعيني واقول
قد يشاء الله ما نطمح وراه
ربَّما الآتي مُغرِّدْ لو يطول
غصْني الواقفْ على فرحة لقاه
شهيق وردة /.. تتنفسين بعمق ، تكتبين بحب
ترسمين بعشق
كل هذا النبض صادق واكثر
اعطر التحايا