مُنذُ عَينيك ِ
وَالـْـ.. فوضى تَغَرَسْ الـْـ.. كِحلْ
بِقَلَبْ هُدو [ ئي ] ، وَشَدوْ !
وَقَتيلُكِ لَمْ يَمُتْ بِكِ
لـِـ.. يَحْيا
مُنْذُ وُلادَتِكْ
وَالزّمَنْ يَقْتَرِبُ بِكِ [ رويدا ً ]
حَتّى إحْتَسيتُ حَرْفُكِ ذَاتَ بَحرْ
، مَوجْ ، وَسَفينَةٌ [ لَوّحْتُ لَها ]
شِراعُكِ أنا ، وَهِيَ الجِهاتْ الثمانيـْهْ ]
هكذا قرأتها تحت عنوان ( قبل النهر بـ ملاذ ) للرائع تركي الحربي