اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد
أخي
علي ابو طالب
اعترف لك
بانني علّقت بالي هنا وبأنني سأرتكب القدوم هنا مرارا وتكرارا
كلّ الشكر لك
|
أَهْلاً وَعِطْرَاً..
وَمُرَحَّبٌ بِمَقْدُمِكَ اَلْكَرِيمْ دَوْمَاً.
إِلَيْكَ اَلشُّكْرُ وَتَقْدِيْرٌ وَافِرٌ.