منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - حينما كنت في عداد الأموات
عرض مشاركة واحدة
قديم 04-10-2007, 10:45 PM   #8
علي أبو طالب
( كاتب )

افتراضي



أٌقْسِمُ أَنِّيْ وَلَجْتُ صَبَاحَ اَلْيَوْمِ إِلَى حَرَمِ اَلْجَمَالِ اَلْكِتَابِيّ هَذَا وَمَا أَنْ عَرَجْتُ إِلَى اَلسَّطْرِ اَلآخِيْرِ مِنْ اَلنَّصِّ إِلاَّ وَنَبَضَاتُ قَلْبِيَ تَدُقُّ أَغْصَانَ قَفَصِيْ بِتَسَارُعٍ لَيْسَ مِنْ اَلْعَادَةِ أَنْ يَجْتَاحُنِيْ وَإِنْ حَدَثْ فِإِنِّيْ-وَالله- أَعْرِفُ تِلْقَائِيَّاً أَنَّ مَا تَلَوْتُ أَبَدَاً مَا نَمَى مِنْ جَدَثٍ وَلاَ كُتَبَ عَن عَبَثْ.




رَائِعَة
رَائِعَة
حَتَّى أَقْاصِيْهَا.
تَحِيَّتِيْ إِلَى حِيْنِ عَوْدَة..
تَقْدِيْرِيْ وَاحْتِرَامِيْ.

 

التوقيع

حتى الأبواب العملاقة مفاتيحها صغيرة.
"ديكنز"

علي أبو طالب غير متصل   رد مع اقتباس