عاقل أو مجنون,
في زمن أصبح فيه للجنون لذه يقتحم لحظات الصفاء
يسرق من ظلال الوسن حلم
. وأسألكِ بجنون العاقل تحمليني أم أحملكِ ؟
,وتصمتين ويسود الصمت كـ غشاوة أطبقت على فم وليد
تمنع صرخة الحياة,
بعالمي المجنون
هوس إنتظارك على شواطئ الحزن لتأتي .
طيف يحط سريعا ليرحل سريعاً,
يكمل دورته المتناسقه في عالم المجهول
يتلاشى ويعود ليظهر من جديد
وأنتظرك مع فنجان قهوه دعوتكِ له يوما ولازلت بالانتظار