عرفت الآن لم تخرج المرأة خاسرة دومًا من اي قصة حُب لا يكتب لها الاستمرار، أيًا كانت تفاصيلها و أحداثها، عرفت لم قُيدت عاطفة الحُب بقيد من الشريعة مالم يشهد عليها عقد و شهود و مأذون، و ليتني كنت اعرف قبل الآن…
كثيرة هي الأشياء التي لا نعرفها الا بعد فوات أوانها يـ سلاف..
حقاً إن لبوث الاموات في قبورهم رحمةٌ لهم وللآخرين
أتصدقين..!
جرفتيني الى تيار حزن لا أعرف متى منه أفيق..!
قراءتك متعة وبهجة..
تماماً كـ اطلالتك في أبعاد..
أهلا بكِ يـ سلاف..!