معدل تقييم المستوى: 173
و ربي أنها أبكتني .. أعرف هذا الشعور جيّدا يا منتهى تغمده الله بواسع رحمته و صبّركم على فقده .
لا تهيم، الأودية جفّــت و ما بقى غاوي ولا آبه السكوت حضورك الملفت دام كل الحكي متشابه.