شَقران الزيادي !
بربّك أيّ حرفٍ أكرمتني به ..ـ
بل بربّك ما أبقيت لأبجديتي الخجلى سطرا تردُّ به شُكرا
أخجلت الحرف وَ الذات و زدّتني شرفا
أحرفك أوسمة أتباهى بها وربّك
غمرتني كَرما يا غيْث .. وأجدلتني تميّزا بـ إطراءك ..
لا يفيك الشكر يا شقران أبدا وإن أجزلتك به ..!
عُذرا وإن تأخّرت ردا .. ولكن لـ الغياب الذنب الأكبر ,,
مُمتنة وربّك كثيرا